مشكلة شغل اوقات الفراغ...!!
-المشكلة :
تعتبر هذه المشكلة من المشكلات الهامة بالنسبة للأطفال والشباب حيث يسبب وقت الفراغ درجة من التوتر النفسي حول كيفية شغله أو قد يشغل بأنشطة ضارة .
سلوك المشكلة :
1- الطالب لا يعرف كيف يشغل وقت فراغه .
2- الطالب يشغل وقت فراغه بأنشطة ضارة ترتب على ذلك مشكلات فرعية بعضها خطير على الفرد وعلى المجتمع .
العوامل المساعدة على وجود المشكلة :
1- زيادة الطاقة البدنية دون وجود ما يساعد على تصريفها في أنشطة مفيدة .
2- وجود وقت فراغ طويل دون وجود أنشطة تشغله كما يحدث أثناء الإجازات .
3- الحماية الزائدة من الأسرة وإبعاد أبناءها عن أي أنشطة خارج البيت .
4- نقص التوجيه والإرشاد في مجال شغل أوقات الفراغ .
5- عدم وجود علاقات اجتماعية للطالب مع الأصدقاء في مثل سنه .
التعرف على المشكلة :
1- الطالب نفسه سواء بشكل مباشر أو أثناء التعامل مع مشكلة أخرى .
2- الآباء .
3- ملاحظة المرشد نفسه .
4- ملاحظات المدرسين .
الأدوات التي تستخدم لجمع معلومات عن المشكلة :
1- المقابلة .
2- الملاحظة .
3- الاستبانات والاختبارات مثل قائمة أنشطة وقت الفراغ ( إبراهيم وجيه ، والشناوي ) .
الأساليب الإرشادية :
1- التعرف على ميول الطالب وتفضيلاته في المجالات المختلفة .
2- توجيهه للمراكز والهيئات التي تساعد على شغل وقت فراغه بصورة مفيدة مثل :
أ- جمعيات تحفيظ القرآن .
ب- حضور الدروس في المساجد .
ج- مراكز رعاية الشباب .
د- النوافذ الثقافية .
- إشراك الطالب في مجموعات الأنشطة من المدرسة .
- تدريب الطالب على بعض الهوايات داخل المدرسة .
- الإرشاد عن طريق القراءة حول أنشطة مفيدة لشغل أوقات الفراغ مثل " الزراعة ( زراعة الأزهار ) وتربية الدواجن والطيور وغيرها .
- التدريب على بعض المهارات الخاصة بحل المشكلات واتخاذ القرارات.
- التشاور مع ولي أمر الطالب .
- تشجيع الطلاب على الاشتراك في معسكرات الجوالة والمعسكرات الثقافية الصيفية .
- القراءة الموجهة .
- طرح المشكلة في مجلس الآباء .
-تزويد الطلاب بمعلومات عن كيفية الاستفادة من أوقات فراغهم في أنشطة مفيدة والهيئات الموجودة في المجتمع والتي يمكنهم الرجوع إليها .
موضوع مهم الاطلاع عليه
و الفراغ مشكلة خطرة على ابناءنا
و الشيطان يدخل على المؤمن الذى يعيش فراغا فى حياته
مع انعدام الوزاع الديني..
و الطلاب مهم جدا..ان لا يضيعوا اوقاتهم..
و النفس ان لم نشغلها بالخير شغلتنا بالباطل
لا يجب على المسلم أن يكون مغبونا في كيفية قضاء و قت الفراغ.
لابد أن تكون أوقات الفراغ خاضعة لحكم العقل مثل أوقات العمل,حيث أننا نعمل لغاية ,إذا يجب أن نصرف أوقات الفراغ لغاية نافعة كذلك,إما لفائدة الصحة كالرياضة أو للذة فكرية كالقراءة و المطالعة.
أما أن تكون الغاية هي قتل الوقت , فليست غاية مشروعة و لا شريفة لأن الوقت هو الحياة.(المقاهي , الأندية ,الطرقات,التجمعات...).
مفتاح العلاج لهذه المشكلة هو أن تكون للإنسان قوة العزيمة بأنه يستطيع أن تغيرويفعل ما يشاء,فيستطيع أن يمرن نفسه على أشياء لم يعرفها من قبل ,وعلى تجنب أشياء إعتاد عليها من قبل.
ففي استطاعة أغلب الناس أن يقسموا أوقات فراغهم إلى ما ينفعهم صحيا و عقليا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ.
عليك بطريق الحق ولا تستوحش لقلة السالكين, وإياك وطريق الباطل , ولا تغتر بكثرة الهالكين
-المشكلة :
تعتبر هذه المشكلة من المشكلات الهامة بالنسبة للأطفال والشباب حيث يسبب وقت الفراغ درجة من التوتر النفسي حول كيفية شغله أو قد يشغل بأنشطة ضارة .
سلوك المشكلة :
1- الطالب لا يعرف كيف يشغل وقت فراغه .
2- الطالب يشغل وقت فراغه بأنشطة ضارة ترتب على ذلك مشكلات فرعية بعضها خطير على الفرد وعلى المجتمع .
العوامل المساعدة على وجود المشكلة :
1- زيادة الطاقة البدنية دون وجود ما يساعد على تصريفها في أنشطة مفيدة .
2- وجود وقت فراغ طويل دون وجود أنشطة تشغله كما يحدث أثناء الإجازات .
3- الحماية الزائدة من الأسرة وإبعاد أبناءها عن أي أنشطة خارج البيت .
4- نقص التوجيه والإرشاد في مجال شغل أوقات الفراغ .
5- عدم وجود علاقات اجتماعية للطالب مع الأصدقاء في مثل سنه .
التعرف على المشكلة :
1- الطالب نفسه سواء بشكل مباشر أو أثناء التعامل مع مشكلة أخرى .
2- الآباء .
3- ملاحظة المرشد نفسه .
4- ملاحظات المدرسين .
الأدوات التي تستخدم لجمع معلومات عن المشكلة :
1- المقابلة .
2- الملاحظة .
3- الاستبانات والاختبارات مثل قائمة أنشطة وقت الفراغ ( إبراهيم وجيه ، والشناوي ) .
الأساليب الإرشادية :
1- التعرف على ميول الطالب وتفضيلاته في المجالات المختلفة .
2- توجيهه للمراكز والهيئات التي تساعد على شغل وقت فراغه بصورة مفيدة مثل :
أ- جمعيات تحفيظ القرآن .
ب- حضور الدروس في المساجد .
ج- مراكز رعاية الشباب .
د- النوافذ الثقافية .
- إشراك الطالب في مجموعات الأنشطة من المدرسة .
- تدريب الطالب على بعض الهوايات داخل المدرسة .
- الإرشاد عن طريق القراءة حول أنشطة مفيدة لشغل أوقات الفراغ مثل " الزراعة ( زراعة الأزهار ) وتربية الدواجن والطيور وغيرها .
- التدريب على بعض المهارات الخاصة بحل المشكلات واتخاذ القرارات.
- التشاور مع ولي أمر الطالب .
- تشجيع الطلاب على الاشتراك في معسكرات الجوالة والمعسكرات الثقافية الصيفية .
- القراءة الموجهة .
- طرح المشكلة في مجلس الآباء .
-تزويد الطلاب بمعلومات عن كيفية الاستفادة من أوقات فراغهم في أنشطة مفيدة والهيئات الموجودة في المجتمع والتي يمكنهم الرجوع إليها .
موضوع مهم الاطلاع عليه
و الفراغ مشكلة خطرة على ابناءنا
و الشيطان يدخل على المؤمن الذى يعيش فراغا فى حياته
مع انعدام الوزاع الديني..
و الطلاب مهم جدا..ان لا يضيعوا اوقاتهم..
و النفس ان لم نشغلها بالخير شغلتنا بالباطل
لا يجب على المسلم أن يكون مغبونا في كيفية قضاء و قت الفراغ.
لابد أن تكون أوقات الفراغ خاضعة لحكم العقل مثل أوقات العمل,حيث أننا نعمل لغاية ,إذا يجب أن نصرف أوقات الفراغ لغاية نافعة كذلك,إما لفائدة الصحة كالرياضة أو للذة فكرية كالقراءة و المطالعة.
أما أن تكون الغاية هي قتل الوقت , فليست غاية مشروعة و لا شريفة لأن الوقت هو الحياة.(المقاهي , الأندية ,الطرقات,التجمعات...).
مفتاح العلاج لهذه المشكلة هو أن تكون للإنسان قوة العزيمة بأنه يستطيع أن تغيرويفعل ما يشاء,فيستطيع أن يمرن نفسه على أشياء لم يعرفها من قبل ,وعلى تجنب أشياء إعتاد عليها من قبل.
ففي استطاعة أغلب الناس أن يقسموا أوقات فراغهم إلى ما ينفعهم صحيا و عقليا.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ.
عليك بطريق الحق ولا تستوحش لقلة السالكين, وإياك وطريق الباطل , ولا تغتر بكثرة الهالكين